التدريب المعرفي على الإنترنت للسائقين.
تنبيه المهارات المعرفية المتعلّقة بقيادة السيارات. تحسّن المهارة البصرية، التركّز، زمن الكمون وسرعة الاستجابة على الطريق. زيد الأمن عند قيادة السياراة وتخفيض حوادث المرور.
ادخل التدريبات الدماغية لكوجنيفيت
قم بتحدي دماغك. قم بالتنبيه، التنشيط والمساعدة في تقوية القدرات المعرفية الأساسية.
تقرير النتائج كامل، الاجتهاد، التقدّم والتطوّر
هناك عوامل متخلفة تزيد خطر حوادث المرور. تؤدّي الشيخوخة أو الأمراض الدماغية إلى تغييرات معرفية تضرّ قدرتنا على تقييم الحالة بسرعة والاستجابة لمطالب قيادة السيارة بطريقة صحيحة.
تكون الصحّة المعرفية والعقلية جوهرية لقيادة السيارات. مجموعة التدريب العقلي لكوجنيففيت أداة علميّة تساعد في صحّة المهارات المعرفية الأساسية لقيادة السيارات. قد يساعد تدريب كوجنيفيت العقلي في تحسين مجال البصر، التركيز، زمن الكمون وردود الفعل عند الطريق لقيادة أكثر أماناً وفعالية.
يساعد التدريب الدماغي لكوجنيفيت على تحسّن المجال البصري، التركّز، زمن الكمون وسرعة الاستجابة على الطريق لقيادة السيارات فعالة. يعمل كوجنيفيت في المجالات المعرفية التالية:
- الانتباه والتركّز: إنّه يسمح لنا الانتباه لتغييرات بيئتنا خلال قيادة السيارات.
- الإدراك: إنّه يسمح لنا تفسير المعلومات التي تصل إلى حواسنا بينما نسوق السيارة. إنّه يمكننا التفريق بين إشارات المرور والمسافة بين السيارات.
- الذاكرة
- إنّها يسمح لنا استعادة المعلومات اللازمة للسوق، مثل تذكّر الطرق والاتّجاهات.
- الاستدلال وحلّ المشاكل (الوظائف التنفيذية): إنّه يسمح لنا الاستجابة للحالة بطريقة مناسبة، مثل عندما نخطئ الطريق أو لدينا عطل على الطريق.
- التنسيق وزمن الكمون: إنّه يسمح لنا الفعل بدقة وسرعة. نستخدم هذه القدرات عندما نستجيب بسرعة أمام الملوحة التي تتغيّر لونها من الأخضر إلى الأحمر.
يساعدنا الدماغ القوي على السوق، وكشف الخطر، والقرار المناسب الذي يمنع من الحوادث، وتخفيض حوادث المرور. يثبت الأدب العلمي أنّ السائقين البالغين حسّنوا قدرتهم على الذاكرة، الاستدلال وسرعة المعالجة ولديهم أقل حوادث من مجموعة المراقبة.
ليس جميع برامج التنبيه الدماغي للسوق الفعال مساوياً. يكون كوجنيفيت أداة قائدة عالمية. تستخدمها مراكز السوق، وشركات السيارات، مدارس القيادة، المستشفيات، الجامعات وفرقاء العلماء في كلّ أنحاء العالم. يتميّز جهاز التدريب الدماغي المسجّل بالتالي:
- التقييم الكمي: تتضمّن تكنولجيا كوجنيفيت تقييما كميا يقيس المهارات المعرفية لكلّ مستخدم (بحسب الديموغرافيا والعمر).
- التدخّل المعرفي الشخصي: حالما يتم تحديد نقاط الضعف والقوّة المعرفية، يستخدم كوجنيفيت خوارزميات مسجلة وتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي التي تسمح تنظيم التمارين للتدريب المعرفي وفق ضرورات المستخدم المعرفية.
- التنوّع والجدّة: يدخل كوجنيفيت التنوّع في كلّ التماري للتدريب الدماغي، هكذا يعمل الدماغ لمراقبة المهارة المعرفية الجديدة.
- التحدّي: يتحدّى كوجنيفيت المهارات المعرفية الأساسي بألعاب عقلية تتكيّف لأداء المستخدم ويعطي مستوى الصعوبة متزايد.
إلى من يتّجه؟
يستطيع أي شخص أن يستفيد من التدريب المعرفي للسوق لكوجنيفيت. يتّجه هذا التدريب إلى الشباب، البالغين والكبار الأصحاء (السائقين الجدد أو المهنيين) الذين يريدون تدريب االمهارات الأساسية للقيادة.
بما أنّ أداة كوجنيفيت بسيطة وسهلة الدخول، يكون هذا التدريب مفيداً لتدريب المهارات المعرفية لمعظم الأشخاص. ليس من الضروري معرفة المعلوماتية أو علم الأعصاب.
السائقون أكثر من 50 عاما: السائقون الذين يسوق خلال أكثر 30 عاما يعرف كثيراً حول السوق. ولكن من 50 عاما من العمر، يزيد خطر حوادث المرور وفق الإحصائيات. لا تحدث هذه الحوادث بسبب عدم معرفة السوق، بل تحدث بسبب تغييرات الدماغ، الأمر الذي يصعب القدرة على كشف الخطر والقرار المناسب لتجنّب الحوادث.
السبب الأوّل للحوادث هو عندما لا يكشف السائق الخطر بالوقت الكافي لإجراء الفعل الصحيح. يقول السائقون إنّ السيارة الأخرى، الشخص، الدراجة أو الطفل ظهر فجأةً.
يتّجه التدريب الدماغي للسوق الفعال لكوجنيفيت إلى هذا السائقين، فهو يسمح تقوية المهارات الدماغية ويساعد على تحسّن سرعة الاستجابة والقدرة على المعالجة العقلي ونحن على الطريق.
السائقون الذين يريدون تقييم أو تحسّن مهاراتهم المعرفية - إنّه للأشباب، البالغين والكبار الذين يريدون تحسّن حالتهم المعفية لمطالب السوق-: إذا كنتَ تريد أن تنشّط مهارتك المعرفية المتعلّقة بالسوق، يتكيّف هذا التدريب بحسب نقاط الضعف والقوّة، ويساعدك على الاستفادة من اجتهادك. الأداة تقايس، وتعطي التقرير وتنشئ خطّة التدريب تلقائيّاً، فسنعرف حالتنا المعرفية بعد نهاية كلّ جلسة.
يساعد الأقرباء في تحسين صحّتهم المعرفية -للأقرباء-: إذا كان ولدك يريد إجازة السوق ويجب أن يدرّب دماغه، أو إذا كان والدك يشكّ في مهارتك العقلية للسوق، تستطيع أن تدير حسابه أو حساب الأقرباء من خلال كوجنيفيت، لا حاجة لمغادرة المنزل. يتكيّف هذا التدريب للأشخاص من كلّ العمور، الأمر الذي يسمح تنشيط المهارات المعرفية لعائلتنا.
تطبيق التنبيه والاستعادة المعرفية عند المرضى - للاختصاصيين بالصحّة-: يهتمّ الأطباء وعلماء النفس بتطبيق الاستعادة المعرفية عند لمرضى وتقييم مهاراتهم للقيادة.
تنبيه المهارات المعرفي لطلّاب مدرسة القيادة -لمدارس القيادة-: تهتمّ مدارس القيادة بالتدريب للسائقين الجدد. في الواقع، تستخدم مدارس القيادة في كلّ أنحاء العالم كوجنيفيت كأداة التقييم أو التدريب المعرفي، مثل Code Rousseau، شركة فرنسية متعلّقة بمدارس القيادة والسلامة على الطرق، أو Western Economic Diversification في كندا وBSM في بريطانيا.
تدريب المهارات المعرفي لسائقي شركتي - للموارد البشرية والشركات-: يكون السائقون جزءا من شركات كثيرة، مثل شركات النقل، وشركات التوصيل إلى المنازل. لذلك إنّه مهمّ تدريب المهارات المعرفية لتحسّن أدائها وتخفيض حوادث المرور.
تنبيه المميّزات العصبية-النفسية للمشاركين في البحث -للباحثين والعلماء-: إذا كنّا نريد أن ننظر في تأثيرات التدريب المعرفي في السوق أو معرفة المهارات المعرفية المتعلّقة بالسوق من خلال التجربة، يساعدنا كوجنيفيت على إدارة المشاركين وتدريب جانبيتهم المعرفية.
متى يجب أن نستخدم التدريب المعرفي للسوق لكوجنيفيت؟
التدريب المعرفي للسوق لكوجنيفيت مفيد لحالات كثيرة، ومنها:
الأشخاص الذين يريدون إجازة السوق
الأشخاص الذين لا يسوقون منذ بعض الوقت ويشعر بعدم الثقة.
الكبار الذين يريدون السوق (أو الذين يعانون فسادا معرفيا خفيفا)
الأشخاص الذين يريدون السوق بعد ضرر دماغيّ
الأشخاص الذين يريدون السوق بعد اضطراب الكرب التالي للصدمة
الشخص الذي يعاني صعوبات التعلّم (التوحد، اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط، عسر القراءة)
الاختصاصيّون بالسيارات.
تدريب المهارات المعرفية
يطلب السوق حالة جيّدة للمهارات المعرفية
الانتباه:
الإدراك
الذاكرة:
الوظائف التنفيذية والاستدلال:
التنسيق:
كيف يقوّي المهارات المعرفية؟
إنّ اللدونة المعرفية هي قدرة دماغنا على التكيّف لضرورات بيئتنا. يستخدم كوجنيفيت هذه المهارة لتنشيط وتقوية مهاراتنا المعرفية المختلفة.
عندما نتمّ التدريب المعرفي للسوق، نطلب اجتهاداً لدماغنا، الذي يجيب إلى أنماط التنشيط العصبي المحدّدة. إذا كنّا ننشّط هذه الأنماط العصبية من خلال أنشطة كوجنيفيت، نساعد دماغنا على تقوية نقاط الاشتباك أو إنشاء نقاط الاشتباك الجديدة للدوائر العصبية المسؤولة عن المهارات المعرفية المختلفة.
هدف التدريب المعرفي للسوق لكوجنيفيت هو تسهيل مهارة التكيّف لجهازنا العصبي، ليحسّن الأشخاص الذين يريدون السوق مهارتهم المعرفية أو استعادة المهارات المعرفية المتعلّقة بالسوق.
ما أحصل عليه بالتدريب الدماغي لكوجنيفيت؟
لكلّ شخص مميّزات مختلفة، لذلك عليه أن يتمّ تدريباً شخصيّاً. عند السوق، يستطيع بعض الأشخاص أن يستجيب بسرعة أمام الأحداث غير المتوقّعة، ولكن لا يقدّرون المسافات جيّداً والعكس بالعكس.يتضمّن التدريب المعرفي للسوق لكوجنيفيت هذه المميّزات ويعطي تدريباً يطابق على ضرورات السائق.
- يساعد التدريب المعرفي المناسب في زيادة الحفاظ المعرفي وتكيّف القدرات المعرفية لمتطلبات الطريق. هكذا، يمكننا تقوية نقاط الضعف والقيادة بأمن.
- تسمح اللدونة الدماغية لجهازنا العصبي تغيير عمله وتركيبه من خلال تدريب عقلي مناسب، الأمر الذي يساعدنا في تحسين حالة مهاراتنا المعرفية.
- يتم فساد الدماغ بسبب العمر على شكل عملي و تركيبي. ولكن التنبيه المعرفي الصحيح يساعد في تبطّؤ الفساد هذا، الأمر الذي يسمح إجراء أنشطة يومية خلال أكثر وقتا، مثل القيادة.
الألعاب والمهام
يكون كوجنيفيت وسيلة مؤلّفة من أنشطة كثيرة، منها أكثر من 30 لعبا عقلي و20 مهمة للتقيم. بعض الأمثلة للتدريب المعرفي للسوق هي:
- مراقب المرور: بهذا اللعب عليك أن تمسح وتمنع مرور السيارات من خلال الملوحات وتتجنّب الصدمة وعرقلة السير. لذلك، عليك أن تستخدم انتباهك المقسّم والمهارات المعرفية الأخرى. تحسّن هذه المهارة مهمّ لحياتنا اليومية، لأنّها تسمح إجراء أية مهمة يومية تطلب أكثر من مهارة إدراكية، حركية ومعرفية في آن واحد، مثل عند السَّوق.
- مفرق الطرق: بهذا اللعب علينا أن نتجنّب صدمة الكرات بعضها بعضاً ونحن نضع حجارات على مفرق الطرق. إنّه يطلب مهارات معرفية مختلفة، مثل التقدير. نستخدم هذه المهارة المعرفية يوميّاً لمعرفة متى نكبح أمام الملوحة.
- اختبار عدم الاننتباه FOCU-SHIF: يرتكز اختبار عدم الانتباه FOCU-SHIF على اختبار Conners (CPT). تطلب إدارة الاختبار المناسبة مكاناً هادئاً لينتبه المستخدم للمحفزات التي تظهر في شاشة الكمبيوتر. تساعد هذه المهمة على تقييم اضطرابات السلوك، مثل القلق، الاندفاع، عدم الانتباه وغيرها.
- نحلة البالونات: هدف اللعبة هو تفجيرالبالونات، وأنت تتجنّب القنابل والمناطق الحمراء. عند المستويات المقدمة، يطلب النشاط اجتهاداً للدونتنا المعرفية. نستخدم هذه المهارة يوميّاً، مثل عندما نرى شارعاً مسدوداً أو عندما يجيب الهاتف شخص غير معروف بعد نطلب رقماً معروفاً.
- تكسير اللؤلؤ: بهذا للعب العقلي علينا أن ننقل الرصيف لنتّجه الكرة ونكسّر اللبن. لذلك، نستخدم الانتباه المركّز. نحتاج إلى هذه المهارة المعرفي لكشف وجود السيارات أو إشارات المرور على الطريق./li>
- اختبار الدقّة COOR: يرتكز اختبار الدقّة COOR على اختبار Wisconsin (Card Sorting Test Manual). هدف هذه المهمّة هي تقييم مهارات التنسيق. إنّه مهمّ مراقبة دقّة الحركات واستخدام العينين واليدين لنفس الهدف. زمن الكمون لهذا الاختبار مهمّ جدّاً، لأنّه إحدى المتغيّرات التي يقايسها.
- التنس الهدف: علينا أن نحرّك المضرب لضرب كرات محدّدة وتجنّب سائر الكرات والقنابل. نستخدم خلال هذا النشاط زمن الكمون، مثل عندما نردّ كرة بالتنس أو الكرة الظائرة.
- ضرب الخلد: علينا أن نضرب الخلد المحدّد ونتجنّب السائر أو الذي يحمل الديناميت. لذلك، علين أن نكشف الخلد المحدّد، الأمر الذي يطلب الفحص البصري. هذه المهارة المعرفية مفيدة عندما نبحث الأطعمة خلال الشراء.
- اختبار المواقف VISMEM-SCAVI: يرتكز هذا الاختبار على اختبار TOMM (test of Memory Malingering). يقيّم هذا الاختبار دقّة المستخدم لوضع المحفزات في مكانها. يغلق المستخدم عينيه عند دوره، في يكون الإدراك والدقّة منخفضاً إن لم نر. علينا أن نحفظ المحفزات ويفعل النشاط بدقّة.
لا مثيل لكوجنيفيت: مزايا استخدام كوجنيففيت
يكون كوجنيفيت أداة عند مجال التنبيه المعرفي ولها أنشطة متعدّدة الأبعاد وموحدة تتكيف للضرورات. كيّف فريق علماء الأعصاب لكوجنيفيت مجموعة تقنيات التنبيه لتقوية المهارات المعرفية المهمّة للقيادة.
تتغيّر أنشطة وصعوبة التدريب المعرفي للسوق لكوجنيفيت تلقائيّاً بحسب أدائنا. هكذا، يتركّز التدريب فيما علينا أن نحسّنه. تجعل هذه مميّزة كوجنيفيت كلّ تدريب شخصيّاً. تقايس الأداة مستوانا عند كلّ تدريب، الأمر الذي يسمح تنظيم المهام وإعطاء تقرير دقيق.
بعد كلّ جلسة، تستطيع أن تدخل سجل تقدّمك المعرفي وحالة مهاراتك المعرفية. بفضل هذا الجهاز، نستطيع أن نعرف تقدّمنا وتحسّن حالتنا المعرفية.
يسهّل شكل أنشطة كوجنيفيت الدافع لئلا يكون التدريب ثقيلاً. ولكن، ليست هذه الأنشطة لعبة الكمبيوتر. ترتكز برامج النتبيه المعرفي لكوجنيفيت على أساس علميّ ليتلقّى دماغنا التنبيه المناسب، بطريقة دقيقة منهجية. إضافة إلى ذلك، لكوجنيفيت مزايا كثيرة:
- سهل الإدارة: يريد كوجنيفيت أن يكون التنبيه سهل الوصول للناس، لذلك يستطيع أي مستخدم (الأشباب، الكبار، الاختصاصيون بمجالات مختلفة) أن يستخدم هذه الأداة بدون معرفية المعلوماتية أو علم الأعصاب.بفضل برامجه المختلفة، نستطيع أن ندير تدريبنا بفعالية.
- إنّه جذاب جدّاً: أنشطة وقائمة كوجنيفيت جذابة جدّاً، الأمر الذي يسهل استخدامه والدافع للتدريب. تسهّل برامج التدريب الالتزام.
- شكل تفالعلي بصري: تساعدنا التعليمات التفاعلية على فهم النشاط.
- تقرير النتائج كامل: يجمع كوجنيفيت النتائج ويحفظها تلقائيّاً. بعد نهاية التدريب، نستطيع أن ندخل تقرير النتائج ونعرف التحسّن بطريقة دقيقة تفاعلية.
- التقدّم والتطوّر المعرفي: نستطيع أن نرى النتائج بعد التدريب المعرفي للسوق وندخل نتائج الجلسات الماضية. إنّه يسمح لنا معرفة تقدّمنا والتطوّر المعرفي.
- إنّه شخصي ويطابق على ضرورات المستخدم: يكون كلّ تدريب شخصيّاً بحسب ضرورات المستخدم. إنّه يطابق على نقاط الضعف والقوّة وعلى حدود المستخدمين.
- التنبيه من بعد: بما أنّه أداة على الإنترنت، نستطيع أن نستخدم كوجنيفيت من أي مكان. إنّه يسمح التنبيه ومراقبة التدخّل من البعيد.
وما إن لم ندرّب المهارات المعرفية؟
يستهلك الدماغ 20% من قوّة الجسم، وإن يمثل 2% من الوزن البشري. في الواقع، يبلغ استهلاك القوّة عند المولود نسبة 60%. يطلب الدماغ قوّةً كثيرة، فنحفظ الوسائل، لذلك يحذف الاتصالات غير مستخدمة. إن لم نستخد مهارة معرفيّة واحدة، لا يعطي الدماغ الوسائل لهذا التنشيط العصريّ ويصبح ضعيفاً. إنّه يجعلنا أقلّ مهارة لاستخدام هذا العمل المعرفيّ وأقل فعّالية عند الأنشطة اليوميّة، مثل السوق.
إذا كنّا ننشّط مهارة معرفية، يعطي الدماغ الوسائل اللازمة للاتصالات الدماغية، لأنّها مهمّة لحياتنا اليومية. لإجراء هذا التنشيط بطريقة علمية، نستخدم كوجنيفيت. تسمح هذه أداة التنبيه المعرف إجراء تدريب معرفي كامل لكلّ مهارة معرفية، وتقويّة اتصالاتها ولإجراء الانشطة اليومية، مثل السوق.
كم من وقت عليّ أن أستخدم كوجنيفيت؟
تدوم جلسات التدريب المعرفي للسوق خلال 15 و20 دقيقة بحسب أداء المستخدم. ننصح التدريب 3 جلسات في الأسبوع. يذكّر كوجنيفيت الجلسات.
لكلّ جلسات التدريب المعرفي للسوق نفس الهيكل. تبتدئ بلعبان النتبيه المعرفي وتنتهي بمهمة التقييم لمعرفة تقدّم الجلسة. بما أنّه شخصيّ، يختار البرنامج الألعاب والمهام تلقائياً بحسب ضروراتنا وينظّم الصعوبة وفق أدائنا.
خدمة العملاء
إذا كنت لديك أسئلة حول عمل، إدارة أو تفسير المعلومات للتدريب المعرفي للسوق، اتّصل بنا فوراً. يحلّ فريق الاختصاصيون مشاكلك ويساعدك على ما تحتاج إليه.
المراجع العلمية
المراجع: Lubrini, G., Periáñez, J.A., & Ríos-Lago, M. (2009). Introducción a la estimulación cognitiva y la rehabilitación neuropsicológica. En Estimulación cognitiva y rehabilitación neuropsicológica (p.13). Rambla del Poblenou 156, 08018 Barcelona: Editorial UOC. Shatil E (2013). ¿El entrenamiento cognitivo y la actividad física combinados mejoran las capacidades cognitivas más que cada uno por separado? Un ensayo controlado de cuatro condiciones aleatorias entre adultos sanos. Front. Aging Neurosci. 5:8. doi: 10.3389/fnagi.2013.00008. Korczyn dC, Peretz C, Aharonson V, et al. - El programa informático de entrenamiento cognitivo CogniFit produce una mejora mayor en el rendimiento cognitivo que los clásicos juegos de ordenador: Estudio prospectivo, aleatorizado, doble ciego de intervención en los ancianos. Alzheimer y Demencia: El diario de la Asociación de Alzheimer de 2007, tres (3): S171. Shatil E, Korczyn dC, Peretzc C, et al. - Mejorar el rendimiento cognitivo en pacientes ancianos con entrenamiento cognitivo computarizado - El Alzheimer y a Demencia: El diario de la Asociación de Alzheimer de 2008, cuatro (4): T492. Verghese J, J Mahoney, Ambrosio AF, Wang C, Holtzer R. - Efecto de la rehabilitación cognitiva en la marcha en personas mayores sedentarias - J Gerontol A Biol Sci Med Sci. 2010 Dec;65(12):1338-43. Evelyn Shatil, Jaroslava Mikulecká, Francesco Bellotti, Vladimír Burěs - Novel Television-Based Cognitive Training Improves Working Memory and Executive Function - PLoS ONE July 03, 2014. 10.1371/journal.pone.0101472. Gard T, Hölzel BK, Lazar SW. The potential effects of meditation on age-related cognitive decline: a systematic review. Ann N Y Acad Sci. 2014 Jan; 1307:89-103. doi: 10.1111/nyas.12348. 2. Voss MW et al. Plasticity of brain networks in a randomized intervention trial of exercise training in older adults. Front Aging Neurosci. 2010 Aug 26;2. pii: 32. doi: 10.3389/fnagi.2010.00032. Ross, L., Freed, S., Edwards, J., Phillips, C. & Ball, K. (2017) The impact of Three Cognitive Training Programs on Driving Cessation Across 10 Years: A Randomized Controlled Trial. The Gerontologist, vol. 57 (5), pp.838-846. Badenes, D., Casas, L., Aguilar, M. & Cejudo, J. (2007) Discriminación de la valoración de la capacidad de conducción de vehículos en personas con diagnóstico de deterioro cognitivo ligero y demencia en los exámenes de conducción normalizados. MAPFRE Medicina, vol. 18 (2), pp.98-107. Ball, K., Edwards, J., Ross, L. & McGwin, G. (2010) Cognitive Training Decreases Motor Vehicle Collision Involvement Among Older Drivers. J Am Geriatr Soc, vol. 58 (11), pp.2017-2113. Alyamani, H., Alsharfan, M., Kavakli-Thorne, M. & Jahani, H. (2017) Towards a Driving Training System to Support Cognitive Flexibility. PACIS 2017 Proceedings, 87. García, D. (2010) ¿Puedo conducir un automóvil, doctor? Evaluación para el manejo de automóviles en personas con discapacidad y su importancia en la rehabilitación. Rev Med Chile, vol. 138, pp.243-250. Riaño, M., Raynaud, N., Díaz, E. (2017) Seguridad vial y procesos psicológicos: Acciones preventivas. Logos Ciencia & tecnología, vol.8 (2), pp.72-81. Caamaño, M. (2009) Psicología del tránsito. Criterios para la selección de casos de conductores seguros. Subjetividad y Procesos Cognitivos, vol.13, pp.30-44.