جهاز متعدّد الاستخدام
اللعبة العقلية: مغامرات الضفدع
لعبة عقلية للتدريب المعرفي
العب "مغامرات الضفدع" على الإنترنت وقم بتقوية مهاراتك المعرفية
تمتّع من هذه الوسيلة العلمية لتدريب الدماغ.
قم تتنبيه دماغك بتحدي سرعة.
إنّ مواجهة لعبة عقلية مثل "مغامرات الضفدع" هو منشط ومتحدي. يكون هدف اللعبة هذه تدريب وقت رد الفعل، الكبت والتقدير. الهدف الأساسي هو الوصول إلى الذباب بقفز على الحجر وأنت تتجنّب العقبات التي تظهر على الطريق.
تمّ تصميم اللعبة هذه لتنشيط وقت رد الفعل على خلال سرعة الحجر التي يجب أن يقفز عليها الضفدع. تتكيّف اللعبة لمستوى المستخدم، لذلك يكون مناسبا للجميع من 7 سنوات. يكون "مغامرات الضفدع" الخيار الممتاز للناس الذين يريدون تنشيط العقل وتقوية المهارات المعرفية.
تسمح الألعاب العقلية، مثل "مغامرات الضفدع"، تدريب الكبت وتساعد في تنبيه القدرات المعرفية من خلال اللدونة العصبية.
إنّ هدف اللعبة هو الوصول إلى سحاب الذباب بالقفز على الحجر.
كلما يزيد المستوى، يجب أن تتجنّب العقبات المختلفة.
يجب أن تقفز بسرعة و تقرر إذا كنت تقفز أعلى عندما كانت العقبة أكبر.
لذلك تكون الألعاب ك"مغامرات الضفدع" محبوبة؟ - التاريخ
للألعاب هذه، مثل "مغامرات الضفدع"، مميزة خاصة وهي القفز. كانت اللعبة الأولى التي استخدمت القفز كهدف رئيسي Donkey Kong عام 1981. هدف القفز هو إبقاء انتباه المستخدم لما يحدث في اللعبة وتقوية وقت رد الفعل أمام المحفزات المختلفة.
بعد تحليل ألعاب متعددة، أنجز مطورو كوجنيفيت تطوّر مغامرات الضفدع باندماج السرعة، قفز مزدوج وعقبات لتحدي مهاراتك المعرفية باستمرار.
كيف تحسّن اللعبة العقلية "مغامرات الضفدع" مهاراتي المعرفية؟
باستخدام ألعاب مثل "مغامرات الضفدع" ينشّط كوجنيفيت نمط تنشيط عصبي متنوعي.
تنبيه المهارات المعرفية باستمرار قد يساعد في إنشاء تشابك عصبي جديد، إعادة تنظيم الدوائر العصبية وتحسّن الوظائف التنفيذية. في اللعبة "مغامرات الضفدع" الهدف هو تنشيط القدرات المتعلّقة بالتقدير والكبت.
الأسبوع الأوّل
الأسبوع الثاني
الأسبوع الثالث
إسقاط رسومي توجيهي للشبكات العصبية بعد 3 أسابيع.
ما يحدث إن لم أدرّب قدراتي المعرفية؟
تمّ تصميم دماغنا لتوفير الموارد، لذلك يحذف الاتصالات غير المستخمة. هكذا، إن لم نستخدم مهارة معرفية، لا يعطي الدماغ موارد لهذا نمط التنشيط العصبي ويصبحه ضعيفاً. إنّه يجعلنا أقل مهارة لاستخدام الوظيفة هذه، الأمر الذي يؤدّي إلى أقلّ فعالية في الأنشطة اليومية.