جهاز متعدّد الاستخدام
اللعبة العقلية: الأرقام
لعبة عقلية للتدريب المعرفي
العب اللعبة الأرقام على الإنترنت وقم بتقوية المهارات المعرفية
تتمتّع من الوسيلة العلمية هذه للتدريب الدماغي
قم بتنبيه دماغك بتحد رياضي
قد يكون مواجهة لعبة عقلية مثل الأرقام حافزا وتحديا. هدف اللعبة هذه هي تدريب الذاكرة العاملة، الفحص البصري وسرعة المعالجة. الهدف الأساسي هو ترتيب الأرقام عقليّاً لتحذفها من تسلسل على ترتيب تصاعدي أو تنازلي.
تمّ تصميم اللعبة هذه لتنبيه الفحص البصري من خلال الأرقام. تتكيّف اللعبة لمستوى المستخدم، لذلك تكون مناسبة للناس من 7 من العمر. إنّه يجعل الأرقام خيارا ممتازا للناس الذين يريدون تنبيه العقل والمساعدة في تقوية المهارات المعرفية من خلال لعبة رياضية.
تسمح اللعبات العقلية مثل الأرقام لكوجنيفيت تدريب سرعة المعالجة وتساعد في تنبيه المهارات المعرفية من خلال اللدونة العصبية.
يكون هدف اللعبة تنظيم الأرقام على الترتيب التصاعدي أو التنازلي بحسب قواعد اللعبة في وقت محدود.
كلما تتزيد المستوى سيكون عدد الأرقام لترتيبها أكبر.
يجب أن تذهب بسرعة ولا تخطئ فتفقد الدرجات قبل نهاية الوقت.
لماذا تكون اللعبات هذه شائعة جدّاً؟ - التاريخ
إنّ أحد الأجزاء الرئيسية من الرياضيات هو القيمة العددي، يعني إذا كان العدد أكبر أو أقصر من الآخر. وإن نتعلّم هذا خلال الطفولة ونفهم المعنى هذا بسهولة، يكون تطبيقه على أعداد كثيرة وترتيبه بشكل تصاعدي أو تنازلي تحدياً.
تكون اللعبات هذه ممتعة جدّا، لذلك تكون شائعة في أي عمر. أراد مصممو كوجنيفيت إنشاء نسخة على الإنترنت باعتبار مستويات الصعوبة، التصميم السهل وسهولة الاستخدام.
كيف تحسّن اللعبة العقلية "الأرقام" مهاراتي المعرفية؟
إنّ استخدام لعبات مثل الأرقام لكوجنيفيت ينشّط نمط التنشيط العصبي. إنّ تكرار النمط هذا وتدريبه يساعد في إنشاء تشابك عصبي جديد، تنظيم الدوائر العصبية واستعادة الوظائف المعرفية الضعيفة.
يساعد تنبيه المهارات المعرفية باستمرار في إنشاء تشابك عصبي جديد، تنظيم الدوائر العصبية وتحسين الوظائف المعرفية. هدف اللعبة الأرقام هو تنبيه المهارات المتعلّقة بالتخطيط وسرعة المعالجة.
الأسبوع الأوّل
الأسبوع الثاني
الأسبوع الثالث
إسقاط رسومي توجيهي للشبكات العصبية بعد 3 أسابيع.
ما يحدث إن مل أدرّب مهاراتي المعرفية؟
تمّ تصميم دماغنا لتوفير الوسائل، هكذا يحذف الاتصالات غير المستخدمة. إن لم نستخدم مهارة معرفية، لا يعطي الدماغ الوسائل اللازمة لهذا نمط التنشيط العصبي في يصبح أضعف. إنّه يجعلنا أقل مهارة لاستخدام هذه الوظيفة، الأمر الذي يخفض الفعالية في الأنشطة اليومية.