العب "سباق الرخام" على الإنترنت وقوّي مهاراتك المعرفية
تمتّع من هذه الوسيلة العلمية لتدريب الدماغ
قم بتنبيه التسمية بهذه اللعبة
يكون سباق الرخام تحديا لتدريب الإدراك السمعي، والتسمية، والتقدير والتنسيق بين العين واليد. هدف اللعبة هذه هو الاستماع إلى الصوت في بداية اللعبة. بعد ذلك، نختار الكرة التي فيها الحرف الأوّل للكلمة المرتبطة بهذا الصوت ونرميها إلى ثقب للحصول على النقاط وتحريك الرخام إلى الهدف. ستصبح اللعبة أكثر تحديا بتقدّمك، ستكون الأصوات أكثر تعقيدًا وستكون الثقوب أكثر صعوبة في الوصول إليها.
يكون سباق الرخام لعبة كاملة للمساعدة في تقوية المهارات المعرفية وتنبيه العقل. إنّها تتكيّف لجميع الأعمار وتصميمها جذّاب. تمّ تصميم اللعبة هذه لتنبيه الإدراك السمعي.
إنّ الألعاب العقلية مثل سباق الرخام لكوجنيفيت تسمح تدريب التمسية ومن خلال اللدونة العصبية تساعد في تنبيه القدرات المعرفية.
الغاية هي أخذ الرخام إلى الهدف.
يجب أن تصيب حرف الكرة بالصوت الابتدائي.
يجب أن تهدف بشكل جيد للحصول على أكبر عدد من النقاط.
لماذا تكون ألعاب مثل "سباق الرخام" شعبية كبيرة؟ - تاريخ
توجد الرخام منذ أقدم الحضارات، مثل الحضارة الرومانية والمصرية، اللذان لعبوا بها. تم اكتشاف كرات حجرية صغيرة يعود تاريخها إلى 2500 قبل الميلاد. وفي الأدب الروماني، ذكر الأطفال أنهم كانوا يلعبون بالجوز. لا أحد يعرف حقًا من أين نشأت الكرات، وعلى الأرجح نشأت من الأطفال الذين كانوا يلعبون بأحجار النهر المصقولة أو الجوز.
بما أنّه لعبة قديمة جدّاً، قرّر كوجنيفيت إعادة إنشاء متعة الرخام باستخدام ألعاب المعرض التي ستدرب المهارات المعرفية المختلفة.
كيف تحسّن اللعبة العقلية "سباق الرخام" المهارات المعرفية؟
باللعب والتدريب باستمرار بألعاب مثل سباق الرخام لكوجنيفيت ننشّط نمط التنشيط العصبي الذي يساعد في إعادة تنظيم الدوائر العصبية واسترداد الوظائف المعرفية الضعيفة. إنّ تنبيه مهاراته باستمرار قد يساعد في إنشاء تشابك عصبي جديد، وإعادة تنظيم الدوائر العصبية وتحسين الوظائف المعرفية. في اللعبة سباق الرخام ننشّط القدرات المتعلّقة بالتقدير والتنسيط بين العين واليد.
الأسبوع الأوّل
الأسبوع الثاني
الأسبوع الثالث
إسقاط رسومي إرشادي للشبكات العصبية بعد 3 أسابيع.
ما يحدث إن لم أدرّب قدراتي المعرفية؟
يميل دماغنا إلى توفير الموارد عن طريق إزالة الاتصالات غير المستخدمة. إن لم نستخدم مهارة معرفية، لا يعطي الدماغ الموارد لهذا نمط التنشيط العصبي فيصبح أضعف. إن لم أدرّب هذه الوظيفة المعرفية، نصبح أقل فعالية عند الأنشطة اليومية.