جهاز متعدّد الاستخدام
اللعبة العقلية: ألغاز
لعبة عقلية للتدريب المعرفي
العب الألغاز على الإنترنت وقم بتقوية مهاراتك المعرفية.
صل إلى الوسيلة العلمية هذه للتدريب الدماغي.
قم بتحدي دماغك.
تكون الألغاز طريقة ممتازة لتحدي الإدراك المكاني، الفحص البصري، الإدراك البصري والذاكرة العاملة. يكون الهدف الأساسي إنجاز اللغز على الرغم العقبات، مثل قطع منقلبة، قطع غير دقيقة، إلخ.
تمّ تصميم اللعبة هذه لتنبيه الإدراك المكاني والفحص البصري. إنّها صالحة لجميع الأعمار ويجعلها تصميمها جذّابة للأطفال من 7 سنوات. تكون ألغاز اللعبة الكاملة لتنبيه العقل وتقوية المهارات المعرفية.
تسمح لنا الألعاب العقلية لكوجنيفيت، مثل ألغاز، تدريب الذاكرة العاملة وتساعد في تنبيه المهارات المعرفية من خلال اللدونة العصبية.
يكون هدف اللعبة إكمال اللغز بدقة.
مع تقدمك في المستوى ، تجعل القطع المنقلبة والقطع غير الدقيقة من الصعب التعرف على أنماط الألغاز.
ستزيد الصور وقطع اللغز الصعبة مع تقدمك في المستوى.
لماذا تكون ألغاز محبوبة؟ - التاريخ
هناك ألغاز منذ القرن الثامن عشر كتقنية لإنشاء خرائط. عام 1767، ابتدع جون سبلسبوري اللغز الأوّل في التاريخ. تم استخدام الألغاز كتسلية لا للأطفال فقط، بل للبالغين خلال وقت طويل، بإنشاء صور متحدية وقطع على مرور الوقت.
أثبتت دراسات متعددة أنّ بناء ألغاز من قبل الأطفال، فهم يتعلّمون كيف تتلاءم القطع لإكمال صورة. تم كوجنيفيت دراسة منافع الألغاز وتطوّر اللعبة هذه لتحدي المهارات المعرفية عند الأطفال والبالغين، مثل الفحص البصري والإدراك المكاني وغيره.
كيف تحسّن اللعبة العقلية ألغاز مهاراتي المعرفية؟
تنشّط ممارسة الألعاب مثل ألغاز لكوجنيفيت نمطا للتنشيط العصبي. إنّ اللعب وتدريب النمط هذا باستمرار يساعد الدوائر العصبية في إعادة التنظيم واستعادة الوظائف المعرفية الضعيفة.
قد يساعد التنبيه المستمرّ للمهارات في إنشاء نقط الاشتيباك جديدة وفي إعادة التنظيم للدوائر العصبية وتحسّن الوظائف المعرفية. تنشّط اللعبة العقلية ألغاز في تنبيه المهارات المتعلّقة بالفحص البصري والإدراك المكاني.
الأسبوع الأوّل
الأسبوع الثاني
الأسبوع الثالث
إسقاط رسومي توجيهي للشبكات العصبية بعد 3 أسابيع.
ما يحدث إن لم أدرّب مهاراتي المعرفية؟
يوفر دماغنا الوسائل بحذف الاتصالات غير المستخدمة. إن لم نستخدم مهارة معرفية باستمرار، لا يعطيها الدماغ وسائل لنمط التنشيط العصبي هذا، فيصبح ضعيفا. إن لم ندرّب الوظيفة المعرفية هذه، نصبح أقل فعالة عند الأنشطة اليومية.