جهاز متعدّد الاستخدام
لعبة عقلية: اللغز الفني 3D
لعبة عقلية للتدريب المعرفي
العب على الإنترنت ب"اللغز الفني 3D" وقم بتقوية المهارات المعرفية
صل إلى هذه الوسيلة العلمية للتدريب الدماغي
قم بتحدي دماغك
اللغز الفني 3D هو طريقة لتحدي إدراكك البصري، الإدراك المكاني والذاكرة العاملة. إنّ الهدف هو إتمام اللغز الفني 3D باستخدام الكاميرا 360 لوضع القطع وإنجاز تشكيل الصورة.
تمّ تصميم اللعة هذه لتنبيه الإدراك البصري والمكاني. إنّها صحيحة لجميع الأعمار ويجعلها تصميمها جذّابة للأطفال من 7 سنوات. يكون اللغز الفني 3D اللعبة الكاملة لتنبيه العقل وتقوية المهارات المعرفية
تسمح لنا الألعاب العقلية لكوجنيفيت، مثل اللغز الفني 3D، تدريب قدرتنا على الذاكرة العاملة وتساعد في تنبيه المهارات المعرفية من خلال اللدونة العصبية.
هدف اللعبة هو اكتمال اللغز بدقة
كلما تزيد المستوى، ستكون القطع أكثر صعوبة ألوان مختلفة وسيكون النمط صعب التعرّف.
ستزيد الصور والقطع الصعوبة كلما تزيد المستوى.
لماذا يكون اللغز الفني 3D محبوب؟ - التاريخ
تعيد الألغاز إلى القرن الثامن عشر. تم اختراع الألغاز ثلاثية الأبعاد عام 1991 من قبل Paul Gallant وسمها كانت Puzz 3D. تمّ إنشاء Puzz 3D للكمبيوتر أيضا، وبنى المستخدم اللغز بالنقر على القطع. احتوت اللعبة أيضا على غموض يجب حلّه.
تمّ الإثبات أنّ الألعاب 3D تزيد الذاكرة. اكتشفت دراسة لمركز البيولوجيا العصبية للتعلم والذاكرة من الUCI أنّ المستخدمين الذين يلعبون بألعاب 3D يحسّنون أداء الذاكرة على نسبة 12%. يفسّر المؤلّفون أنّ الألعاب 3D تحتوي على أكثر معلومات مكانية من الألعاب 2D وألعاب الفيديو تنشّط المعالجات المعرفية، مثل البصرية، المكانية، للانتباه، للحافز والحسية، وهكذا التفكير النقدي، حلّ المشاكل والذاكرة العاملة.
كيف تحسّن اللعبة العقلية "اللغز الفني 3D" مهاراتي المعرفية؟
إنّ اللعب والتدريب باستمبار باللغز الفني 3D ينبّه نمطا للتنشيط العصبي النوعي. يساعد النمط هذا الدوائر العصبية على إعادة التنظيم واستعادة الوظائف التنفيذية الضعيفة.
تنبّه اللعبة القلية اللغز الفني 3D المهارات المتعلّقة بالإدراك البصري والمكاني. يساعد التنبيه المستمرّ لمهاراتنا على تحسين الوظائف المعرفية وإنشاء مشبك عصبي جديد.
الأسبوع الأوّل
الأسبوع الثاني
الأسبوع الثالث
إسقاط رسومي توجيهي للشبكات العصبية بعد 3 أسابيع.
ما يحدث إن لم أدرّب مهاراتي المعرفية؟
إن لم نستخدم مهارة معرفية باستمرار، لا يعطي الدماغ الوسائل اللازمة لهذا النمط العصبي فيصبح ضعيفاً. إن لم ندرّب الوظيفة المعرفية هذه، نصبح أقل فعالية في الأنشطة اليومية.