العب "الأزواج الموسيقية" على الإنترنت وقم تقوية مهاراتك المعرفية
تمتّع من هذه الوسيلة العلمية لتدريب الدماغ
قم بتنبيه الإدراك السمعي بهذه اللعبة
تكون اللعبة الأزواج الموسيقية تحدّيا لتدريب الذاكرة الصوتية قصيرة المدى، الإدراك السمعي والاعتراف. هدف اللعبة هذه هو العثور عن الأزواج بنفس الألحان. كلما تقدمت ، كلما زاد عدد الأزواج وزادت الصعوبة. إن تخطئ عند مطابقة الأزواج، ستفقد النقاط. ستصبح اللعبة أكثر تحديّا كلّما تقدّمت المستخدم على المستويات المختلفة، بتطلّب أكثر وسائل معرفية تدريجيا.
تمّ تصميم اللعبة هذه لتنشيط الإدراك السمعي. إنّها تتكيّف لجميع الأعمار وتصميمها جذّاب للجميع. تكون الأزواج الموسيقية لعبة ممتازة للمساعدة في تقوية المهارات المعرفية تنبيه العقل.
تسمح الألعاب العقلية، مثل الأزواج الموسيقية، لكوجنيفيت تدريب الاعتراف ومن خلال اللدونة العصبية تساعد في تنبيه القدرات المعرفية.
هدف اللعبة هو البحث عن أزواج الألحان وومطابقتها بشكل صحيح.
كلما تقدمت في المستوى ، تزداد صعوبة مشغلات الموسيقى والموسيقى.
يجب ألا تخطئ، فستفقد النقاط.
لماذا تكون الألعاب مثل "الأزواج الموسيقية" محبوبة؟ - التاريخ
توجد ألعاب الذاكرة في حياتنا منذ العام 1959، عندما نشر Ravensburger اللعبة الأولى، ولكن كانت هناك ألعاب مماثلة في اليابان في القرن السادس عشر. تساعد ألعاب الذاكرة، كألعاب البطاقات، في تطوّر قدرة التفكير، التركيز، الانتباه والإصرار. إنّها أثّرت في تعليم أجيال كثيرة وتؤثّر فيها حاليا.
قرّر كوجنيفيت أن يأخذ فوائد لعبة الذاكرة الأصلية ويصبحها لعبة للإدراك السمعي، مثل الأزواج الموسيقية. وفقا لعلماء النفس العصبي، إنّه تغيير مهم، فيساعد المستخدم على تدريب أذنيه والمهارات المعرفية المتعلٌّة بالسمع.
كيف تحسّن اللعبة العقلية "الأزواج الموسيقية" مهاراتي المعرفية؟
باللعب باستمرار والتدريب بألعاب مثل الأزواج الموسيقية لكوجنيقيت ننشّط نمط تنشيط عصبي يساعد في تنظيم الدوائر العصبية واستعادة الوظائف المعرفية الضعيفة.
إنّ تنبيه المهارات باستمرار يساعد في إنشاء مشبك عصبي جديد وإعادة تنظيم الدوائر العصبية وتحسّن الوظائف المعرفية. هدف الأزواج الموسيقية هو تنبيه القدرات المتعلّقة بالاعتراف والذاكرة الصوتية قصيرة المدى.
الأسبوع الأوّل
الأسبوع الثاني
الأسبوع الثالث
إسقاط رسومي توجيهي للشبكات العصبية بعد 3 أسابيع.
ما يحدث إن مل أدرّب مهاراتي المعرفية؟
يميل دماغنا إلى توفير الموارد عن طريق التخلص من الاتصالات التي لا يستخدمها. إن لم نستخدم مهارة معرفية، لا يعطي الدماغ وسائل لهذا نمط التنشيط العصبي، في يصبح ضعيفاً. إن لم ندرّب هذه الوظيفة المعرفة، نصبح أقل فعالية عند الأنشطة اليومية.