تدريب الإدراك في كوجنيفيت
تمارين للتدريب، والاستعادة وتنبيه الإدراك عند الأطفال، والبالغين والكبار. أنشطة وألعاب على الإنترنت لتحسّن الإدراك المكاني، والإدراك البصري ووظائف أخرى.
ساعد في تقوية إدراكك بتمارين تدريب الإدراك لكوجنيفيت
صل إلى هذه الوسيلة العلمية لتدريب الإدراك
قم تحدي دماغك وقوّي قدرته على التكيّف بهذه الأنشطة للإدراك
صمّم برنامج تدريب الإدراك لكوجنيفيت فريق دؤلي من علماء الأعصاب من أجل مساعدة دماغنا في تحسّن القدرات المعرفية المتعلّقة بالإدراك. إنّ الإدراك قدرة أساسي تسمح لنا التفاعل مع البيئة وتنظيم جسمنا وهو جوهري لكلّ الأنشطة اليومية. ولكن قد يتم فساده بأسباب مختلفة، الأمر الذي يؤثّر في المجال الأكاديمي، والعملي والشخصي. تساعد أنشطة الإدراك لكوجنيفيت في تطوّر الإدراك عند الأطفال، والمراهقين، والبالغين والكبار لتكيّفنا لحياتنا اليومية.
إنّ تدريب الإدراك لكوجنيفيت مفيد للتنبيه، والعمل على أنواع الإدراك المختلفة. إنّه مؤلّف من تمارين الإدراك على الإنترنت يمكننا إجراؤها من الكمبيوتر، أو الجهاز اللوحي أو الهاتف الذكي. ننصح استخدامه للعمل على الإدراك ثلاثة أيام في الأسبوع لتسهيل اللدونة العصبية لمناطق دماغنا المسؤولة عن الإدراك المعرفي.
إنّ أنشطة الإدراك لتدريب كوجنيفيت شخصية. يعني أنّ نوع النشاط لكلّ جلسة وصعوبة الألعاب لتنشيط الإدراك يتكيّف للضرورات المحدّدة. وبالتالي، تكون خطّة التدريب فردية. هكذا يمكننا الاستفادة من وقت التدريب.
تمّ إنشاء أنشطة الإدراك التي يقدّمها كوجنيفيت لتنبيه الإدراك بدقة. يتّجه برنامج تدريب الإدراك الحسي للمساعدة الأطفال في تطوّر القدرات الإدراكية، كما للتقوية، والوقاية واستعادة الإدراك عند البالغين والكبار.
قد يكون التنبيه المعرفي المناسب الخيار الأفضل لتحسّن الإدراك. إنّ تدريب الإدراك لكوجنيفيت أداة ممتازة للتنبيه المعرفية وتساعدنا، من خلال اللدونة الدماغية، في تحسّن المعالجات المعرفية المتعلّقة بالإدراك.
لمن يتّجه تدريب الإدراك لكوجنيفيت؟
يقدّم كوجنيفيت أنشطة الإدراك للأطفال، والبالغين والكبار. تتّجه التمارين إلى تقوية الإدراك للتكيّف لضرورات المستخدم المحدّدة. لتسهيل الوصول إلى ألعاب الإدراك، أنشأ كوجنيفيت برامج مختلفة بحسب نوع المستخدم الذي يريد الوصول إلى برنامج تدريب الإدراك:
الناس الذين يريدون تحسّن الإدراك
تنشيط القدرات المعرفية المتعلّقة بالإدراك
هناك أسباب مختلفة تؤثّر في الإدراك. إذا كنّا نريد تقوية نقاط الضعف المتعلّقة بالإدراك الحسي من خلال تدريب معرفية للإدراك، فبرنامج كوجنيفيت هو الخيار الأفضل. يمكننا إجراء التدريب للإدراك من أي مكان بالاتصال على الإنترنت.
الاختصاصيّون بالصحّة
العمل على إدراك المرضى
قد يكون الإدراك مصاباً بأمراض واضطرابات متعدّدة. لذلك، بما أنّنا اختصاصيّون بالصحة، يجب أن نقدّم للمرضى أنشطة للتنبيه المعرفي. بفضل برنامج كوجنيفيت للأطباء، وعلماء النفس واختصاصيين بالصحة، يستطيع المرضى أن يفعلوا تمارين الإدراك في غرفة الطبيب أو في المنزل، ولدينا دائما الوصول إلى النتائج من حسابنا المهني.
الأقرباء ومقدّموا الرعاية
المساعدة في تقوية إدراك قريبي
إذا كنّا نريد تقوية الإدراك عند القريب، إما طفل أو بالغ، ولكن نحن ندير الأنشطة نراقب النتائج لتسهيل إدارة التدريب، يمكننا استخدام برنامج كوجنيفيت للعائلة. إنّه مثالي للناس الذين لا يعرف استخدام الكمبيوتر.
المدارس والمدرّسون
المساعدة الطلاب في تحسّن الإدراك
إنّ الإدراك جوهريّ للتعلم واكتساب القدرات الأكاديمية. إنّ هذا برنامج التدريب المعرفي مفيد جّداً عندما يظهر الطلاب صعوبات للإدراك، لأنّه يسمح لنا تدريب القدرات الإدراكية الضعيفة تحسّن أدائهم في الدرس.
الباحثون والعلماء
دراسة تأثير التدريب المعرفي في الإدراك
إذا كنّا نهتمّ بالبحث عن تأثير التنبيه المعرفي في الإدراك، لدينا برنامج كوجنيفيت للباحثين. يسهّل هذا البرنامج دراسة استعادة الإدراك، والعلاج المعرفي للإدراك أو التنشيط عند الناس الأصحاء. إنّه يقدّم أيضاً فريق "المراقبة" الذي يفعل مشاركوه تدريبا معرفيا باطلا، فمستوى الأنشطة منخفض.
المهارات المعرفية التي تدرّبها أنشطة الإدراك الحسي لكوجنيفيت
يتضمّن الإدراك مجموعة من قدرات معرفية تسمح لدماغنا تفسير الملعومات من حواسنا لعلاقتنا مع البيئة، وهو أساسي في حياتنا اليومية. يقدّم كوجنيفيت أنشطة للإدراك مسؤولة عن التنشيط وتقوية المعالجات الإدراكية التالية:
الإدراك
- الإدراك البصري: القدرة على تفسير المعلومات التي تصل إلى عينينا من ضوء الطيف المرئي. إنّ الإدراك البصري القوي جوهري لإجراء أي نشاط بصري، مثل القراءة، والقيادة، والكتابة وتحضير الطعام. يمكننا تقوية هذه القدرة المعرفية من خلال تمارين وأنشطة للإدراك البصري.
- الإدراك المكاني: قدرة الإنسان على معرفة علاقته مع البيئة التي حولنا. مثلاً، عندما نقود السيارة، يسمح لنا الإدراك المكاني القيادة على الطريق المناسب وبمسافة صحيحة من سائر السيارات. عندما نكتب، يُعلن الإدراك المكاني المكان الذي ننقل اليدين إليه، أو كتابة الحرف بطريقة صحيحة أو ترتيبه.
- الإدراك السمعي: القدرة على تفسير المعلومات التي تصل إلى الأذنين من التردد المسموع المنقول عبر الجو أو غيره. تسمح لنا هذه القدرة المعرفية التكلّم، وتحديد وفهم الأصوات، واتباع أغنية أو الاستماع إلى صفارات الإنذار لسيارة إسعاف.
- الفحص البصري: القدرة على البحث عن المعلومات المهمّة من بيئتنا بسرعة وفعالية. نستخدم الفحص البصري لاستكشاف خطأ في نصّ، وكشف سيارتنا أو صديقنا أو العدسات اللاصقة على الأرض وغيره.
- التقدير: القدرة على التوقّع وإنشاء جواب إن لم نجد الحلّ. نستخد التقدير لمعرفة إذا كنا نستطيع أن ندخل المترو قبل إقفال الباب، أو نتأخّر للذهاب إلى المدرسة أو العمل أو إذا كان الكأس الذي على الطاولة قد يسقط على الأرض.
- المجال البصري: منطقة عيني قادرة على كشف محفزات عندما ننظر إلى نقطة محدّدة. إنّ المجال البصري مفيد للحصول على أكثر معلومات كلّما ننظر إلى أي مكان، الأمر الذي يسمح لنا معرفة حالة الرصيف، والطريق، والصفّ، والبيئة والمحفزات عموماً.
ما أحصل عليه بألعاب تنبيه الإدراك؟
أثبت التنبيه المعرفي والعلاج العصبي-النفسي فعاليته لتحسّن حالة بعض اضطرابات الإدراك. هدف تمارين الإدراك البصري، والمكاني، والسمعي، إلخ، لكوجنيفيت هو:
- تحسين حالة الإدراك: قد تحدث مشاكل الإدراك عند الأطفال، كما عند البالغين والكبار. من الممكن أن نريد الاستفادة من الإدراك الحسي لإجراء بعض أنشطة أكاديمية، وعملية واجتماعية، وإن لم تكن لدينا أية مشكلة للإدراك. تتّجه تمارين تدريب الإدراك لكوجنيفيت إلى المساعدة في تقوية أنواع الأدراك المختلفة.
- وقاية المشاكل الإدراكية المتعلقة بالعمر: يمكننا التمتّع من شيخوخة صحية بدون خرف، ولكن نشعر بفساد القدرات الإدراكية بسبب تخفيض التنبيه. في هذه الحالات، يكون أنشطة الإدراك للكبار التي يقدّمها كوجيفيت مفيدة جدّاً.
كيف تنشّط ونقوّي الإدراك ألعاب كوجنيفيت؟
إنّ تدريب الإدراك لكوجنيفيت مؤلّف من أنشطة عصبية-نفسية تنشّط الدماغ والقدرات المعرفية. تمثّل هذه الأنشطة هذه اجتهاداً لإدراكنا، الأمر الذي يساعد في أدائنا.
يتمّ تنشيط المناطق المتعلّقة بأنشطة الإدراك بسبب الاجتهاد لتحقيق مطالب التدريب. إنّ اللدونة العصبية هي الطريقة الدماغية التي تسمح لدماغنا التكيّف لمطالب التدريب. يسمح لنا التكيّف وتغييرات اتّصالات دماغنا استخدام القدرات المعرفية المتعلّقة بالإدراك في حياتنا اليومية بفعالية وأقلّ اجتهاداً.
ولكن، إنّه جدير بالذكر أنّ للحصول على النتائج لا يكفي التسلية بلعبة ما. إنّ التدريب المعرفي للإدراك مؤلّف من مميزات تسهّل الفعالية. إنّ النشاط الجيّد للإدراك له أسس علميّ ثابت ويكيّف الأنشطة والصعوبة بحسب ضروراتنا.
مزايا تمارين التنبيه المعرفي للإدراك لكوجنيفيت
يعمل كوجنيفين منذ سنوات كثيرة لتكون أنشطة الإدراك ممتازة. إنّ الغرض أن تكون تدريبات الإدراك سهلة الاستخدام وفعالة لتنشيط القدرات المعرفية. لذلك، قد حقّق أنّ تمارين الإدراك لها مميزات محدّدة:
لإجراء أنشطة الإدراك لكوجنيفيت تكفي خطوى بسيطة. قد سهّل كوجنيفيت استخدام تدريب الإدراك ليستفيد الأطفال، والبالغين والكبار من تمارينه لتحسّن الإدراك.
إنّ الدافع عامل مهمّ لمدّة العلاج. لذلك، أنشأ كوجنيفيت أنشطة للإدراك مسلية وجذابة لتسهيل دافع المستخدمين.
يجب أن نفهم التعليمات بسرعة وبدون اجتهاد. للحصول على هذا الهدف، صمّم كوجنيفيت تعليمات أنشطة الإدراك بطريقة تفاعلية لتكون سهلة الفهم والتذكّر.
إنّه مهمّ جدّاً تلقّي تقرير سهل الفهم لنعرف ما الذي يقوم به بشكل جيد وما الذي يجب أن نحسّنه. يقدّم كوجنيفيت تقريرا كاملا للنتائج بعد كلّ جلسة تدريب لنعرف أداءنا بسهولة.
يحفظ كوجنيفيت النتائج المعرفية، جلسة بعد جلسة، لنرى تقدّمنا ونعرف تطوّرنا. هكذا، إذا حصلنا على نتيجة سيئة في حلسة تدريب، رأينا أنّ تطوّرنا إيجابي.
إنّ تدريب الإدراك لكوجنيفيت شخصي ويتكيّف لضرورات كلّ مستخدم. يعني أنّه لا يقدّم تدريبين متساوين لشخصين، بل يتغيّر لتقوية نقاط الضعف.
إضافة إلى أنّه سهل الاستخدام ويجمع كلّ المعلومات، يمكننا إجراء كوجنيفيت من أي مكان بالاتصال على الإنترنت. إنّه يسمح لنا إجراء أنشطة للتنبيه المعرفي للإدراك من غرفة الطبيب، أو المدرسة أو المنزل.
ما يحدث إن لم أدرّب الإدراك؟
عندما تكون القدرات المعرفية المتعلّقة بالإدراك في حالة سيئة ولا نحسّنها، قد نعاني مشاكل للنقل والتفاعل مع البيئة، أو صعوبات للقراءة أو فهم محادثة. ختاماً، إنّه يؤثّر سلبيّاً في أنشطة يومية كثيرة.
إن لم نعمل أو ننشّط القدرات المعرفية، فنخفّض نشاط نماطق الدماغ محدّدة. كلّما يكون نشاط هذه المناطق الدماغية قليلاً، كانت الوسائل لهذه المناطق أقلّ، وبالتالي تصبح أقلّ فعالية. هكذا، يتطلّب دماغنا أكثر اجتهاداً لاستخدام هذه القدرات المعرفية، الأمر الذي يصعب الأنشطة اليومية.
كم من الوقت يجب أن أكرّسه للإدراك في كوجنيفيت؟
إنّ الوقت اللازم لتكريسه لتدريب الإدراك لكوجنيفيت يتغيّر بحسب حالتنا وضروراتنا. تدوم كلّ جلسة حول 15 و20 دقيقة. عامةً، ينصح كوجنيفيت 3 جلسات للتدريب المعرفي في الأسبوع على الأقلّ. ولكن، لا مشكلة بإجراء أكثر جلسات للتدريب في اليوم أو الأسبوع، بحسب ضروراتنا.
كلّ جلسة التدريب مؤلّفة من 3 أنشطة: 2 لعبتين للتنبيه المعرفي للإدراك ومهمّة لتقييم التقدّم. هكذا، يمكننا الممارسة ونحن نرى تطوّرنا. يسمح لنا استخدام تقرير التدريب تنشيط القدرات المعرفية على المستوى الأفضل.
تدريب الإدراك لكوجنيفيت لا مثيل له
إنّ أنشطة كوجنيفيت لتدريب الإدراك لا مثيل لها. إنّ تمارين تدريب الإدراك متعدّدة الأبعاد وأنشأها الاختصاصيون بعلوم الأعصاب. إضافة إلى ذلك، تكون التنائج بعد التدريب موحّدة لتسهيل فهمها. تمّ تنفيذ مميّزات كوجنيفيت لتحسّن حالة القدرات الإدراكية بطريقة سهلة.
يستطيع تدريب الإدراك لكوجنيفيت أن يكيّف نوع الأنشطة وصعوبتنا بفضل التكنولوجيا المسجّلة ITS™(جهاز التدريب الشخصي أو “Individualized Training System”). يسمح ITS™ لكلّ برنامج التدريب التكيّف للضرورات المعرفية. صمّم هذا جهاز التخصيص فريق دؤلي من الاختصاصيّين بعلم الأعصاب.
يقيس كوجنيفيت الأداء خلال إجراء الأنشطة. إنّه يقدّم معلومات ليختار البرنامج الأنشطة المناسبة لنا تلقائيّاً. إضافةً إلى ذلك، يراقب كوجنيفيت صعوبة الأنشطة ليصبح كلّ نشاط تحدّيا لدماغنا ويسمح لنا تحسّن الحالة المعرفية المتعلّقة بالإدراك.
بعد كلّ جلسة التدريب. يظهر كوجنيفيت النتائج لنعرف تطوّرنا وتحسّننا. يتمّ تحليل المعلومات المحفوظة خلال أنشطة وعرضها بطريقة بسيطة وسهلة الفهم. هكذا، نستطيع أن نتحقّق من تقدّمنا من بداية التدريب حتّى اليوم، وحتّى المقارنة بسائر المستخدمين.
خدمة العملاء
إذا كان لديك أي سؤال على العملية، والإدارة أو تفسير معلومات تدريب كوجنيفيت للإدراك، اتّصل بنا فوراً. سيحلّ قريقنا للخبراء شكوكك ويساعدك فيما تحتاج إليه.