العب "التزاحم" على الإنترنت وقوّي مهاراتك المعرفية
تمتّع من هذه الموارد العلمية لتدريب الدماغ
قم بتنبيه عقلك بتحدّ للإدراك السمعي
قد يكون مواجهة لعبة عقلية مثل التزاحم" تحديّا كبيرا. هدف اللعبة هذه هو الإدراك السمعي، والانتباه المركّز والإدراك البصري. يكون الهدف الرئيسي فكّ الصوت باختيار الصورة المناسبة لهذا الصوت.
تمّ تصميم اللعبة هذه لتنبيه الإدراك السمعي بتعقّد المحفزات الصوتية وصعوبة لتمييز الصور. تتكيّف اللعبة لمستوى المستخدم، لذلك تكوم مناسبة للناس من 7 سنوات. إنّه يجعل التزاحم خيارا ممتازا للناس الذين يريدون تنبيه العقل والمساعدة في تقوية المهارات المعرفية.
تسمح الألعاب العقلية مثل التزاحم لكوجنييت تدريب الإدراك البصري وتساعد في تنبيه القدرات المعرفية من خلال اللدونة العصبية.
يكون هدف اللعبة التمييز بين الأصوات واختيار الصورة المناسبة للصوت
كلما زادت المستوى، سيكون تمييز الأصوات أكثر صعوبة.
سيتم أيضًا تشويه الصور أثناء تقدمك عبر المستوى وسيكون من الصعب بشكل متزايد تحديد الصورة الصحيحة.
لماذا تكون الألعاب مثل "التزاحم" هذه محبوبة؟ - التاريخ
أراد مطورو كوجنيفيت إنشاء لعبة من شأنها تدريب الإدراك السمعي باتباع أساسيات الألعاب الصوتية من السبعينيات. ولكن، أراد أطباء الأعصاب لكوجنيفيت اندماج تحدّ بصري، لذلك قرّروا إنشاء اندماج بين اللغز المرئي والأصوات التي يصعب فك تشفيرها.
بعد دراسة اللألعاب الكلاسيكية، أنجز كوجنيفيت اندماج الصوت والإدراك البصري كعناصير رئيسية واندماج الانتباه المركّز لتدريبه في آن واحد. يكون "التزاحم" إحدى الألعاب الرئيسية لكوجنيفيت التي تدرّب مهارات معرفية متعدّدة في آن واحد وبشكل ممتع.
كيف تحسّن اللعبة العقلية "التزاحم" مهاراتي المعرفية؟
إنّ استخدام الألعاب مثل "التزاحم" ينشّط نمطا للتنشيط العصبي. إنّ التنبيه المستمرّ لمهاراتنا المعرفية قد يساعد في إنشاء نقاط الاشتباك العصبي الجديدة، وإعادة تنظيم الدوائر العصبية وتحسين الوظائف التنفيذية. تنشّط اللعبة "التزاحم" القدرات المتعلّقة بالانتباه المركّز والإدراك البصري.
الأسبوع الأوّل
الأسبوع الثاني
الأسبوع الثالث
إسقاط رسومي توجيهي للشبكات العصبية بعد 3 أسابيع.
ماذا يحدث عندما لا أقوم بتدريب قدراتي المعرفية؟
تم تصميم دماغنا لتوفير الموارد، لذلك فهو يميل إلى القضاء على الاتصالات غير المستخدمة. هكذا، إذا لم يتم استخدام القدرة المعرفية بشكل طبيعي ، فإن الدماغ لا يوفر الموارد لهذا النمط من التنشيط العصبي، لذلك يصبح ضعيفًا بشكل متزايد. إنّه يصبحنا ضعيفا لاستخدام الوظيفة المعرفية هذه وأقلّ فعالية لإجراء الأنشطة اليومية.