CogniFit - اللعبة العقلية: يقودني للجنون

لعبة عقلية يقودني للجنون: ما هي؟

يكون يقودني للجنون لعبة عقلية لتدريب اللدونة المعرفية الإدراك السمعي. يكون هدف اللعبة متابعة الإشارات المكتوبة والنقر على الأسهم الزرقاء في نفس الترتيب المشار إليه، يجب أن تتجنّب أي ذهول.

صمّم كوجنيفيت اللعبة هذه لتنبيه ذاكرة السياق والكبت. إنّها مناسبة لأي شخص بصرف النظر عن العمر، لأنّ الصعوبة تتكيّف بحسب ضرورات المستخدم. إنّه يصبح يقودني للجنون الخيار الممتاز لتنبيه عقلينا والمساعدة في تقوية قدراتنا المعرفية بطريقة مسلية تفاعلية.

لماذا يكون يقودني للجنون محبوبا؟ - التاريخ

يكون يقودني للجنون لعبة تقليدية للذاكرة لتنشيط اللدونة المعرفية من خلال تغييرا غير متوقعة لتعليمات اللعبة. يكون هذا نوع تمارين للتنبيه المعقلي محبوب لأنّها تنشّط مهارات مختلفة في آن واحد.

هناك أنواع كثيرة لألعاب مثل يقودني للجنون، وصمّم كوجنيفيت لعبة مسلية للمساعدة في تنبيه المهارات المعرفية المختلفة بطريقة مسلية جدّاً.

كيف تحسّن اللعبة العقلية "يقودني للجنون" مهاراتي المعرفية؟

إنّ الاستمتاع بألعاب مثل يقودني للجنون لكوجنيفيت ينشّط نمط تنشيط عصبية متنوع. إنّ تكرار النمط هذه وتدريبه باستمرار قد يساعد في إنشاء نقاط تشابك جديدة، تنظيم الدوائر العصبية واستعادة الوظائف المعرفية الضعيفة.

تساعد اللعبة يقودني للجنون في تدريب الكبت والإدراك البصري. إنّ تنبيه هذه المهارات باستمرار قد يساعد في إنشاء نقاط تشابك جديدة، تنظيم الدوائر العصبية وتحسين الوظائف المعرفية.

ما يحدث إن لم أدرّب مهاراتي المعرفية؟

تمّ تصميم الدماغ لتوفير وسائل، لذلك يحذف الاتصالات غير المستخدمة. هكذا، إن لم نستخدم مهارة معرفية، لا يعطي الدماغ الوسائل اللازمة لهذا نمط التنشيط العصبي ويصبح ضعيفاً. إنّه يجعلنا أقل مهارة لاستخدام الوظيفة هذه ويخفض الفعالية عند الأنشطة اليومية.