جهاز متعدّد الاستخدام
لعبة الدماغ: Fruit Frenzy
لعبة تدريب الدماغ المعرفي
العب "Fruit Frenzy" على الإنترنت وعزز قدراتك المعرفية
الوصول إلى هذا المورد العلمي لتدريب الدماغ
تحدى عقلك
"Fruit Frenzy" هي لعبة ذهنية تهدف إلى تدريب الإدراك البصري ، ووقت رد الفعل ، والتنسيق بين اليد والعين. الهدف من اللعبة هو تحديد الثمار المختلفة التي تسقط ، والتقاطها وإسقاطها في السلال المقابلة ، وتجنب الأشياء المشتتة للانتباه. كلما تقدمت في المستوى ، ستزداد السرعة التي تسقط بها الثمار ، وعدد الثمار المختلفة التي يجب عليك اصطيادها ، وكمية وأنواع العوائق ، والأشياء المشتتة للانتباه.
صممت كوجنيفيت هذه اللعبة لتحفيز الإدراك البصري ووقت رد الفعل. "Fruit Frenzy" هو الخيار الأمثل لتحفيز عقولنا والمساعدة في تقوية قدراتنا المعرفية بطريقة مرحة وتفاعلية. إنها لعبة تناسب أي شخص في أي عمر حيث يتم تعديل صعوبة اللعبة حسب احتياجات كل مستخدم.
ألعاب العقل مثل "Fruit Frenzy" من كوجنيفيت تسمح لنا بتدريب التنسيق بين اليد والعين وتساعد في تحفيز القدرات المعرفية من خلال المرونة العصبية.
التعرف على الثمار المتساقطة
الوصول إليهم والقبض عليهم ، وتجنب العقبات
أسقطهم في السلة المقابلة
ما الذي يجعل "Fruit Frenzy" ذائعة الصيت؟ - تاريخ
تساعد ألعاب الإدراك البصري والتنسيق بين اليد والعين ، مثل "Fruit Frenzy" ، المستخدمين على إدارة مواردهم المعرفية لتحسين أدائهم. هذا يساعدهم على وضع أهداف معقدة بشكل متزايد تتطلب مهارة أكبر للقدرات المعرفية المعنية ، مما يساعد على تحفيزهم.
كيف تعمل لعبة "Fruit Frenzy" الذهنية على تحسين مهاراتي المعرفية؟
يؤدي لعب "Fruit Frenzy" إلى تحفيز نمط تنشيط عصبي معين. يمكن أن يساعد تكرار هذا النمط وتدريبه باستمرار على تحسين الاتصالات العصبية ، ومساعدة الدوائر العصبية على إعادة تنظيم واستعادة الوظائف المعرفية الضعيفة أو التالفة.
يساعد "Fruit Frenzy" على ممارسة الإدراك البصري ، ووقت رد الفعل ، والتنسيق بين اليد والعين. يمكن أن يساعد تحفيز هذه المهارات باستمرار في إنشاء نقاط الاشتباك العصبي الجديدة وتحسين الوظائف المعرفية.
ماذا يحدث عندما لا أقوم بتدريب قدراتي المعرفية؟
يميل دماغنا إلى توفير الموارد العصبية لتلك الوظائف التي لا يستخدمها بشكل منتظم. وبالتالي ، إذا لم يتم استخدام المهارات المعرفية بشكل طبيعي ، فإن الدماغ لا يوفر الموارد لهذا النمط من التنشيط العصبي. هذا يجعلنا أقل قدرة على استخدام تلك الوظيفة المعرفية ، مما يجعلنا أقل فعالية في أنشطتنا اليومية.