العب "التنس الموسيقي" على الإنترنت وقم بتقوية مهاراتك المعرفية
تمتّع من هذا المرود العلمي لتدريب الدماغ
قم بتنبيه الإدراك السمعي بهذه اللعبة
يكون اللعبة التنس الموسيقي تحديا لتدريب الإدراك السمعي، والإدراك المكاني والاعتراف. هدف اللعبة هذه هو ضرب الهدف في الملعب الآخر وحفظ الموسيقى النتاجة بعد كلّ ضرب. ستصبح اللعبة أكثر تحديا بتقدّمك، ستتحرك الأهداف والأصوات ستجعل الأشياء أصعب وستكون الألحان أكثر تنوعًا.
تمّ تصميم اللعبة هذه لتنبيه الإدراك السمعي. إنّها تتكيّف لجميع الأعمار وتصميمها جذّاب للجميع. يكون التنس الموسيقي لعبة كاملة للمساعدة في تقوية المهارات المعرفية وتنبيه العقل.
تسمح الألعاب العقلية مثل التنس الموسيقي تدريب الاعتراف ومن خلال اللدونة العصبية تساعد في تنبيه القدرات المعرفية.
الهدف هو ضرب أهداف المجال المقابل.
يجب أن تتذكّر الصوت الذي يخرج من كل هدف.
يجب أن تختار النغمة من الأهداف.
لماذا تكون الألعاب مثل "التنس الموسيقي" شعبية؟ - التاريخ
ثاني لعبة فيديو في التاريخ كانت لعبة تنس. تمّ تصميمها عام 1958 من قبل عالم الفيزياء الأمريكي ويليام هيجينبوثام، التنس لشخصين، للترفيه عن زوار مختبر بروكهافن الوطني. كانت فكرة اللعبة هي إظهار ما يمكن أن تحققه أجهزة الكمبيوتر. من الأروقة إلى ألعاب الكونسول وألعاب الكمبيوتر وألعاب الهاتف المحمول المبكرة وحتى ماكينات القمار الحديثة التي تحمل طابع التنس ، كانت هناك العديد من الألعاب عبر التاريخ ليستمتع بها عشاق التنس.
نظرًا لأن شعبيتها صمدت أمام اختبار الزمن، قررت كوجنيفيت إنشاء لعبة تنس موسيقي، والتي لن تأخذ فقط الجوانب الرئيسية للتنس، مثل الهدف، بل تضيف أيضًا إشارات سمعية لإبقاء المستخدم مستمتعًا أثناء تدريب مهاراته المعرفية.
كيف تحسّن اللعبة العقلية "التنس الموسيقي" مهاراتي المعرفية؟
ببالعب والتدريب المستمرّ بألعاب مثل التنس الموسيقي لكوجنيفيت ننبّه نمطا للتنشيط العصبي المتحدد الذي يساعد إعادة تنظيم الدوائر العصبية واسترداد الوظائف المعرفية الضعيفة. إنّ تنبيه مهاراتنا باستمرار قد يساعد في إنشاء نقاط الاشتباك العصبي جديدة وفي إعادة تنظيم الدوائر العصبية وتحسين الوظائف المعرفية. هدف التنس الموسيقي هو تنبيه المهارات المتعلّقة بالاعتراف والإدراك السمعي.
الأسبوع الأوّل
الأسبوع الثاني
الأسبوع الثالث
إسقاط رسومي توجيهي للشبكات العصبية بعد 3 أسابيع.
ما يحدث إن لم أدرّب مهاراتي المعرفية.
يميل دماغنا إلى توفير الموارد عن طريق التخلص من الاتصالات التي لا يتم استخدامها. إن لم نستخدم القدرة المعرفية بشكل طبيعي، فإن الدماغ لا يوفر الموارد لهذا النمط من التنشيط العصبي، لذلك يصبح أضعف بشكل متزايد. إذا لم نقم بتدريب تلك الوظيفة المعرفية ، فإننا نصبح أقل فعالية في أنشطتنا اليومية.